LITTLE KNOWN FACTS ABOUT التغطية الإعلامية.

Little Known Facts About التغطية الإعلامية.

Little Known Facts About التغطية الإعلامية.

Blog Article



تقول يوليا "أعتقد أنها بحلول ذلك الوقت كانت مرهقة، وكل ما تريده هو العودة إلى المنزل".

وتضيف "يجب على القارئ أن يأخذ دوراً فاعلاً في تحديد أي من المنابر سيستخدم وبأي تسلسل."

– لا يمكن لأي طرف أن يظفر بمعلومات من الجهات الحكومية إذا لم يمتلك الحق القانوني في طلب تلك الوثائق أو المعلومات.

تم تعريف قتل الإناث، الذي يأتي ضمن جرائم كراهية النساء، بطرق مختلفة. فهو يوصف أحيانا بأنه قتل امرأة، لأنها امرأة. وتعرِّفه الباحثة والناشطة النسوية الروسية ليوبافا ماليشيفا بأنه قتل امرأة على يد رجل "يعرف أنه يقتل امرأة".

– وعلى الرغم من تلك الضغوطات ينتقد الصحفيون السعوديون الحكومة بشكل يومي ولكن ذلك غالبا ما يتم بحذر شديد و بطريقة غير مباشرة.

وإذا كان الصحفي قد سمع بالفعل عن علامتك التجارية وتعرف عليها في الدعوة، فمن المرجح أن يحضر.

– حرية الصحافة أو التعبير غير مذكورة في القانون السعودي الأساسي.

– نظام مكافحة جرائم الاتجار بالأشخاص: ينص هذا القانون على أنه لضحايا الاتجار الحق في الرعاية الطبية والنفسية وتوفير المأوى والأمن والحماية.

أولًا، واجب الإبلاغ: لا بدّ من التفكير بالمصلحة العامة في هذه المرحلة.

وحتى وقت قريب، لم يكن قتل ألكسندرا أو أولغا يصنف على أنه من بين جرائم قتل النساء حسب الأمم المتحدة، التي كان تعريفها لا يشمل سوى الحالات التي يكون فيها القاتل شريكا حميما للمرأة أو أحد أفراد أسرتها.

إذ لا يكاد يمر يوم واحد من دون أن تتناول تفاصيل إضافية وسائل الإعلام إحدى السلطات الثلاث أو كلها مجتمعة، إلى الحد الذي دفع أحد أبرز قيادات النظام السياسي وأحد آبائه المؤسسين، وهو نوري المالكي - ثالث رئيس وزراء عراقي بعد التغيير - إلى التحذير في كلمة متلفزة من نقل كل ما يدور في أروقة هذه السلطات إلى الإعلام.

صحيح أن الضحيتين كانتا تعيشان في مدينتين مختلفتين، وكانت لديهما طموحات مختلفة، لكن وفقا لأصدقاء كل منهما، تشترك الكسندرا وأولغا في العديد من الصفات.

وتضيف الصحفية التي تعمل الآن في لندن "الوضع مماثل في وسائل الإعلام البريطانية. إنه نفسه في كل مكان".

(وكمثال على التغطية الممتازة من خلال الوسائط المتعددة، ألق نظرة على "التكلم مع الطالبان" وهو تقرير عن سيرة مقاتلين من الطالبان نشر بواسطة صحيفة "غلوب أند ميل" الكندية).

Report this page